السيدة الأربعينية (الجزء الاول)

قصة : أنا و أمي المنقبة و ثالثنا الشيطان 





أنا احمد من القاهرة عندي ٢٥ سنة و عندي محل موبايلات صغير كدة على قدي ، انا طول عمري من كبار محبي الجنس و كنت بضرب عشرة كتير جداً ، لاكن ما كنتش بفكر في جنس المحارم
انا ليا اخ واخت ، أخويا الصغير يوسف عنده ٢٠ سنة ، ومنة دي بقى الاخت الكبيرة عندها ٣١ سنة ، متجوزة و جوزها مسافر برة و بينزل كل سنة و هي قاعدة معانا لغاية ما يرجع و يستقر في مصر ، انا الاخ الأوسط في ترتيب اخواتي ،  اما بالنسبة لأبويا بيشتغل بليل لأن ظروف شغله صعبة ، اما أمي إسمها مروة عندها 50 سنة منقب جميلة و جسمها أبيض وميلف كدة في نفسها
في مرة كنت تعبان و دخلت بدرى عشان انام دخلت على السرير ونمت و لاكن لقيت أمي 
نايمة جنبى لأن كنا في الصيف و المروحة  عايزة تتصلح ، لاكن انا عشان كنت تعبان و ميت من التعب نمت قبل ما إخواتى يطفوا التلفزيون و يخشوا اوضهم  نمت على سرير ماما المهم كونت هايج روحت ماسك الموبايل بتاعب و فتحت اتفرج على سكس ، و قبل  ما اضرب عشرة لقيت جلبية امى مرفوعة و بنطلونها 
مقطوع من نحيت كسها و كسها كله باين ، طفيت الموبايل ورحت قالب نفسى نحيتها لإننا كنا نايمين عكس بعض وامى نومها تقيل ، روحت مطلع زبى وقربته من كسها و قعدت أفرشلها فيه شوية و بعدين دخلته وحسيت بدفى غريب و جميل قعدت اطلع و ادخل زبى لحد ما جبتهم
جواها و بعد كدة نمت ، صحيط تانى يوم متصور إن امى مش عارفة حاجة روحت قايم مسلم عليها مردتش حتى خواتى إستغربوا بس معلقوش ، ولما نزلوا قالتى إيه إلى إنتة عملتو دة ! رديت عليها و جسمي بيتنفض من الخوف ، إيه اللي أنا عملته  قالتلى ليلة إمبارح  إنت نكتنى صح ؟  روحت مجمد قلبى وقولتلها يعنى كنتى عارفة و متكيفة و فجأة و في عز جمدان قلبي  راحت
رزعاني با القلم على وشي ،  لقيتها بتقول لي ، انا هقول لأبوك لما يجى و ياباني و دخلت الأوضه و أنا ميت من الرعب ، بس الغريب 
 لما ابويا رجع ما جابتلوش سيرة عن حاجة و دخل نام وبعدين راح الشغل ، تاني يوم بعد ما ابويا راح الشغل دخلتلها و أنا بقولها ، يعني  مقولتيش لأبويا ليه مش قولتلك إنك اتكيفتى ! سكتت و ما نطقتش باي كلمة، عدى شوية من الوقت و جاتلى فكرة إنى اغتصبها ، و بما إن مقلتش لأبويا على اول مرة يبق مش هتقولوا تانى ، روحت قالع هدومى و بقرب عليها و أول ما  شافتنى قالع قالت لى إيه دة يا متناك روح إلبس هدومك دلوقتي و حالا ، قولتلها المتناك دا إلى ناكك إمبارح يا لبوة وهينيكك دلوقتى
روحت ناطت عليها و قعدت  ابوس فيها و قطعت هدومها ، قومت قفلت الباب عشان محدش ييجي فجأة ، و رجعتلها لقيتها بتعيط قمت ماسك إيديها مسبتها على السرير و قعدت أرضع في بزازها من فوق  السنتيانة ، و هي كانت عمالة بتحاول تهرب منى وتصرخ روحت كاتم نفسها و قولتلها لو متخرصتيش هعجنك ضرب ، خافت و سكتت و أنا رجعت أقلعها السنتيانة و هي حطاها على بززها روحط باعد إيديها و لقيت السنتيانة و قعت وبززها خدو وضعهم ، لقتهم كبار وحلمتها وقفين و بزازها كانت فى منتهى البياض ، روحت منقض على بزازها زى الوحش على الفريسة بتاعته و فضلت امص و امص فيهم و لما زبى إنتصب على اخره ، قلعتها اللباس و فتحت رجليها و نزلت على كسها إلى كان فى شوية شعر صغيرين وحطيت لسانى عليه رايح جاي ، وهى عمالة تتئاوة وتقول اه اه اه اااه يا كسى وقومت حطيت راس زبى وقعدت افرشلها في شفرات كسها براحة لمدة ٥ دقيقتين و بعد كدة لما هاجت و إستسلمت فضلت ادخل زبي بقوة و هي تقول لي دخله جامد و فضلت انيك فيها بقوة وهى بتقول اه اه اه اه لحد مطلع منها اه كبيرة لما جبت لبنى  جواها وطلعت زبى من كسها ، بعد كدة دخلت أخدلي دش و بعد ما خرجت لقيتها غيرت هدومها وقاعدة خايفة ، قعدت جمبها و قعدت أطبطب عليها و قولتلها متخافيش ، لقيتها بصتلي با إستغراب و بتقول لي 

مروة : مخافش إزاي يا خول أنا ممكن أحمل منك في أي وقت ، دي مصيبة سودا !


 طلعتلها من جيبي شريط و هي لسة مش فاهمة باردو 

أحمد : دة شريط منع الحمل معايا بقاله فترة و كنت عامل حسابي المرتين دول و أكيد بتسالي نفسك ازاي ، سهلة يا دوب طحنت ٣ حبايات و حطيتلك منه في اكياس النسكافيه بتاعك هما أصلا كانوا ٣ اكياس 

إبتدت تهدى نوعاً ما و لاكن فجأة لاقيتها بتقول لي 

مروة : و إفرد حد من اخواتك كان شرب منه !

احمد : و هو من إمتى منة بتشرب نسكافيه يا قلبي و عشان تطمني أنا هروح اجيبلك الكيس الفاضي اهو

بس المصيبة لما روحت ملاقيتش الكيس مكانه ، يا نهار اسود دي مشربتش الا كيسين بس !!

يا نهار اسود لا يكون يوسف هو اللي شرب منه !!
أوباااااا دة انا نسيت أن يوسف اخويا حريقة نيسكافيه طب والعمل دلوقتي !!!!!  

رجعت الاوضة بسرعة و قولتلها 

أحمد : إنتي شربتي كيس النيسكافيه التالت !
مروة : محصلش !
احمد : يبقى اكيد يوسف اللي شربه يا لهوي ! طب 
قوليلي منع الحمل دة ممكن يكونله ضرر ولا حاجة ؟

مروة : ولا هيكونله اي ضرر غير انه هيتعب له معدته شوية بس ، المهم إن الكيس راح بعيد عن أختك عشان كان ممكن يسبب لها مضاعفات عشان لسه مش مفتوحة ، فجأة سمعنا صوت الباب بيتفتح و تقريباً يوسف رجع من الشغل ، طلعت برة اشوف مين بس مكانش يوسف ، كانت منة لسة راجعة من برة

منة : إيه يا ابو حميد منزلتش الشغل ليه لحد دلوقتي 

أحمد : نازل اهو يا منة اصل راحت عليا نومة و يادوبك امك لسة مصحياني من ربع ساعة 

منة : ماشي يا خويا و انا هدخل اريح شوية عشان لسة كنت بستلم الحوالة اللي بعتهالي محمود من برة 

أحمد : رب*ا معاكي يا حبيبتي و لو إحتاجتي أي حاجة جمب الحوالة دي قولي لي  جيب أخوكي الصغير سداد 

منة : متحرمش منك يا روحي يالا خش انت بقى عشان تلبس همومك و تنزل إنت إتاخرت على أكل عيشك

وبالفعل دخلت غيرت هدومي و طمنت أمي و غمزتلها غمزة كدة و ضحكت ساعتها قولتلها بوشوشة

أحمد : طب كان ايه لازمته القلم والشتيمة طيب دة أنا أول مرة أعشقك كدة بس إنتي سبيلي نفسك 

ونزلت الشغل و عدى اليوم عادي و رجعت البيت كان كله نايم ما عدا امي ، كانت قعدة ع غير عادتها في أوضتها و لابسة قميص نوم اسود مفصل جسمها الابيض و بتبتسملي 

أحمد : هو إحنا ليلتنا عسل ولا حاجة 
مروة : ههههههههه هو كدة بظبط 
أحمد : طب إمسكي الحباية دي بقى ابلعيها بالمياة

بلعت الحباية و من غير مقدمات لا قيتني بترمي عليها و قعدت الحس في شفايفها وتحسس على كل حتة في جسمها ، ابتديت اقلع هدومي ونزلت قلعتها الاندر و ابتديت الحس فيه و بعدين رجعت ابوس في شفايفها 

أحمد : انا بحبك اوي تعرفي إنك أحلى ست شافتها عينيا 

مروة : دة بكش دة عشان خدت مرادك ولا حقيقة 

أحمد : أنا قبل الليلة الاولانية مكنتش بفكر فيكي و لا عمرك جيتي في دماغي بص لما شفتك نايمة و كسك طالع من البنطلون ، اغراني الجمال والنظافة اللي انتي فيهم ، تعرفي اني لما اجي اتجوز لازم تكون البنت دي شبهك في جسمك و جمالك ، ابتدينا تهيج اكتر و اكتر و هي إبتدت تجيب عسلها ، بعد ما جابت عسلها إبتديت انيك بقوة لغاية ما جبتهم جواها و خدتها في حضني 

مروة : اه صحيح يوسف انهاردة رجع وفضل رايح جاي ع الحمام هو اللي شرب الكيس فعلا 

و فجأة لتفتح باب الاوضة مرة واحدة واحنا واقفين مصدومين من اللي شايفينه قدامنا !!!!!





تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

قصة : فرح و أخوها شادي

قصة سامية مع جارها الاسكندراني الوسيم (قصص جنسية مصرية)