قصة : فرح و أخوها شادي
انا فرح بنت مصرية عندي 19 سنة في اولى كليه عندي اخ وسيم جدا اسمه شادي صاحباتي كلهم هيموتو عليا , طول عمري بحس ناحيته بمشاعر حب ورغبه بس كنت خايفة آخد اي خطوة , لحد ما واحدة صاحبتي اسمها دعاء قالتلي أخوكي قالي انك اجمل واحدة فينا ونفسه يتجوز واحدة زيك , انا بصراحة فرحت اوي بس قولت هو أكيد مبيقولهاش بأي مشاعر غير مشاعر الأخوة , فسألت صاحبتي وقولتلها وبعدين ؟ قالتلي انتم بينكم حاجة ؟ قولتلها : انتي اتجننتي دة اخويا , قالتلي ايه المشكلة برة الأخت بتنام مع اخوها عادي , قولتلها بلاش تخلف مين قالك كدة , قالتلي بصراحة اخويا اللي قالي كدة وأقنعني انه ينام معايا ونمت معاه , اتصدمت من كلامها وقولتلها بخرب بيتك دة انتي بنت , قالتلي من ورا يا هبله , باي عندي محاضرة . وسابتني روحت البيت ونمت بالليل وانا بفكر في كلامها وبدات أحس ان في أمل , خرجت اشرب من المطبخ لقيت اخويا بيعمل نسكافيه شافني قالي ازيك يا مزة دعاء كلمتك وضحك قولتله نعم يا خويا هو انت تعرف حكايتها هي واخوها دي قالي يا بنتي عادي خليكي فري , بصراحة اتفاجئت , لقيته سكت كدة وقالي بصي من الآخر بابا وماما هييجو من اسكندرية بعد بكرة ومفيش وقت تعالي معايا , ودخلني اوضته وقالي تعالي واخدني في حضنه لقيت نفسي مش مصدقة اللي بيحصل وفرحانه اوي قولتله محمد انا بحبك من زمان قالي وأنا كمان ورقصنا سلو على اغنيه رومانسية كانت شغاله على اللاب توب بتاعه واحنا بنرقص قالي مستعدة قولتله زي دعاء واخوها قولتله اه , قالي انا بحب حاجتين الشتيمة و الكلام الأبيح , قولتله طيب براحة عليا انا مش خبيرة علمني , مسك خدودي وقالي قولي انا لبوة , اترددت عشان عمري ما قولت الكلام دة بس قولت انا لبوة , قالي حسيها غمضي عينك وقوليها وحسي ان لبوة هايجة عايزة تتناك , عملت زي ما قال ولقيت نفسي بقول انا عايزة اتناك في طيزي , قالي ايوا اللي ييجي على بالك واللي تحسيه قوليه يا شرموطة , قولتله انا حاسة اني شرموطة , شرموطتك , قالي انا عارف انك بتشوفي افلام سكس محارم ومسك كسي فجأه ومسك بزي وانا هجت موت وقلبي دق جامد وقعد بفرك في كسي وهو بيقولي انا بدعك ايه يا لبوة وانا اقوله كسي يا محمد وقلعني البنطلون والاندر ورماني على السرير وبقت طيزي ناحينه وفتحها وقعد يلحس فيها وهو بيقولي تعبانة يا كس امك وانا اقوله اوي يا شادي , يقولي عايزاه يا قحبه وانا اقوله نيكيني بقى , طلع زبه ورزعه في خرم طيزي الوردي ودخله براحه وهو بيقولي احا يا بنت انتي بتتناكي طيزك واسعه قولتله لأ من الخيار قالي زبي و لا الخيارة ودخله كله جامد قولتله زبك يا كلب , قالي انا مش كلب فاهمة وهو بينيك طيزي ويضربها جامد ونام بجسمه على ضهري وهو ماسك بزازي وبيفرتك خرم طيزي وحسيت ساعتها ان النيك متعة اكبر من الخيار بكتير وقعد ينيك في طيزي لحد ما جابهم وهو بيقول آه بجيبهم يا لبوة في طيزك وانا قاعدة ارقص تحت جسمه واتشرمط واقوله هاتهم عايزة لبنك يا شادي وبعدين هدي خالص وانا هديت وطلعه براحة وضربني براحة على طيزي وقالي جامدة يا بت يا بخت اللي هيتجوزك ونمت في حضنه لاول مرة وانا ماسكة زبه وهو ايده على طيزي
تعليقات
إرسال تعليق